مهارات التفكير باستخدام القبعات الست

%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a8%d8%b9%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%aa-six-hat

س 1- ماذا لو ؟

تم تطبيق برنامج ” مهارات التفكير ” باستخدام ” القبعات الست ” في اجتماعات مؤسسات التعليم ؟

ج – لتحقق معنا :-

1-      زيادة الوعي بعمليات التفكير .

2-      تحويل المشكلات الإدارية إلى فرص للتفكير الإبداعي .

3-      توفر القناعة التامة لدى الجميع بأن الاختلاف هو الأصل بين العمليات الذهنية للأفراد .

4-      سهولة فهم وتقبل الطرف  الآخر .

5-      تقريب الفجوة بين الأطراف المتحاورة .

6-      سلامة أجواء الاجتماعات من الشحناء والمواقف والمشاعر السلبية .

7-      تتحقق فاعلية الأفراد ، ويتم الاتفاق على نتائج تخدم أهداف المؤسسة .

س2- ماذا لو ؟

إذا افترضنا أن لكل مدير إدارة ومؤسسة ” قبعةً خاصةً ” به ( رمزاً ) تُعينه على إدارة العمل ، والتخطيط ، وتحقيق عمليات التعليم والتطوير والتدريب في المؤسسة ؟ فماذا لو ارتدى الموظفون قبعة مديرهم وفق جدولةٍ زمنيةٍ مُعلنةٍ ؟

ج – لتحققت الاتصالات الإنسانية في أعلى روابطها المتينة من خلال مستويات المعارف والمعلومات والمهارات والقدرات والسلوك والاتجاهات لدى جميع منسوبي المنظمة ، وتقاربت وجهات النظر بين الرئيس ومرؤوسيه ، واستطاع هؤلاء تقدير الظروف التي تجعل المدير أحياناً – مضطراً – إلى إصدار قرارات قد تخفى عليهم أهدافها وحكمتها .

س3- ماذا لو ؟

كان معرفة ” أنماط الشخصية وفهم النفسيات ” ضمن ثقافة الفرد في المؤسسات ؟

ج –

1-      لاختار الشخص لنفسه المكان الذي يناسبه ، واعتذر عن العمل الذي لا يُحقق له نجاحاً مهما كان بريقه لامعاً .

2-      لوقف المدراء والمسئولون على موضع الخلل في الشركات والإدارات ، واستطاعوا حلَّها بأقل جهدٍ ووقتٍ ومالٍ .

3-      لتحقق الإدراك والتكيف والقبول في بيئات العمل .

4-      لعرف كل فرد ” المفاتيح النفسية ” للطرف الآخر وسهل التفاهم معه .

وتقبلوا تحياتي ,,,

 

كتبة / شمسه البلوشي

 

 

عن شمسة البلوشي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *